لاحظت مؤخرة أمي الشقراء السكسي وهي ترتفع لأعلى بينما تمارس تمارين اليوجا الصباحية. ولم استطع أ، أمنع نفسي من التوقف لمشاهدتها. وزبي أصبح منتصب بقوة مثل الحجر. ذهبت لأسألها عن مفاتيح السيارة، لكنها بعد ذلك جذبتني لمساعدتها في تمارين التمدد. جعلتني أضع يدي على مؤخرتها وعلى جسمها وزبي كان على وشك أن ينفجر في بنطالي وهي شعرت بانتصابي وقررت أ، تخرج زبي وتمصه. وأنا قذفت في داخل فمها لكن لم يبدو أنها تمانع ذلك على الإطلاق. في اليوم استيقظت متأخراً على المدرسة لذلك جاءت أمي إلى غرفتي لتحاول إخراجي من السرير. وبدلاً من التحدث عن اليوم الدراسي تحدثت فقط عن مدى حبها لزبي. لم تعد تمارس الجنس كالمعتاد مع أبي لذلك هي تحتاجه بشدة. أخذت زبي المنتصب وبدأت تمصه. وأحلى جزء عندما أدخلت زبي في كسها الدافيء.
